الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 11:58 صـ 19 جمادى أول 1446 هـ
موقع الصفوة
غلق حضانة دار الرحاب بالغربية وإنهاء عمل المشرفة صاحبة واقعة الاعتداء على أحد الأطفال خلال اجتماع تحالف الأحزاب.. مدحت بركات: لا لتصفية القضية الفلسطينية مدحت بركات يهنئ الرئيس السيسي بعيد ميلاده الـ70 السيسي يلتقي الرئيسة التنزانية على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين الرئيس السيسي يلتقي ولي عهد أبوظبي وزير التعليم: القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير التعليم وبناء الإنسان المصري رئيس الوزراء يلتقي الملحقين العسكريين المرشحين للعمل بالخارج وزير الصحة يبحث تعزيز التعاون الصحي مع السفير الماليزي بالقاهرة وزير التعليم العالي يشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة بنها ومحافظة القليوبية ومستشفى الناس وزيرة التضامن ورئيس اللجنة البارالمبية المصرية يبحثان تعزيز سبل التعاون المشترك وزير الإسكان يستعرض تحديات التنمية العمرانية بمصر وزير الإسكان: طرحنا 8521 قطعة أرض بـ20 مدينة جديدة بنسبة 340 % من المستهدف خلال الربع الأول للعام المالي الحالي

العلاج الهرمونى لسرطان البروستاتا يزيد من خطر الإصابة بالخرف بنسبة 20٪

أظهر بحث جديد أن العلاج الهرموني المستخدم لعلاج سرطان البروستاتا لدى الرجال قد ارتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف.

ووفقاً لموقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية فأوضح الباحثون أن العلاج بهرمون الأندروجين (ADT) يقمع الهرمونات الذكرية ويستخدم لعلاج سرطان البروستاتا بدرجات متفاوتة، في شكل حقن وأقراص أو جراحة.

ووجدت الدراسة الكبيرة التي أجريت في الولايات المتحدة والتي نظرت إلى حوالي 155 ألف رجل بعمر 74 سنة، أن أولئك الذين تلقوا العلاج زاد لديهم خطر الإصابة بأي نوع من الخرف بنسبة 20%.

ووجدت أيضًا أن خطر الإصابة بمرض الزهايمر يزيد بنسبة 14% مقارنة بالرجال الذين لا يتناولون عقار ADT، وشملت الدراسة الأشخاص الذين كانوا في عمر 66 عامًا أو أكبر وتم تشخيص إصابتهم بسرطان البروستاتا الموضعي أو المتقدم بين عامي 1996 و2003، وتابع العلماء المرضى في عام 2013 ، وأعطوا فترة متابعة لا تقل عن 10 سنوات بعد التشخيص.

من بين 154089 رجلًا من ضمنهم تلقى 62330 شخصًا علاجًا ADT في غضون عامين من تشخيصهم، ووجد البحث، الذي نشرته مجلة JAMA Network Open، أن الخطر استمر في الارتفاع مع زيادة جرعة هرمون ADT.

وقال كبير مؤلفي الدراسة ‘Ravishankar Jayadevappa’، الأستاذ المساعد في الأبحاث في كلية بيرلمان للطب بجامعة بنسلفانيا، إن الأطباء يحتاجون إلى تقييم المخاطر والفوائد الطويلة الأجل للعلاج بعناية.