السبت 21 ديسمبر 2024 مـ 06:09 مـ 19 جمادى آخر 1446 هـ
موقع الصفوة
الشبكة الإقليمية تثني على وعي الشعب السوري وتحض على منع الانتقام وزير المالية: إصلاح اقتصادي شامل لتحفيز الاستثمار ودعم النمو المستدام.. «صور» وزيرة التضامن تلتقي سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة عقب توليها مهام عملها بمصر الشربيني: مصر مستعدة لتقديم خبراتها ومشاركة نجاحاتها في مجال التنمية العمرانية مع أشقائنا بتونس رئيس الوزراء يتابع مع وزير الاتصالات مستجدات العمل في عدد من الملفات وزير الإسكان يعرض التجربة العمرانية المصرية على نظيره السوداني وزيرا الرياضة والتعليم يوقعان بروتوكول تعاون بين الوزارتين النقابات المهنية تواصل العمل لتحقيق أعلى جودة في خدمات الرعاية الصحية بأقل تكلفة السيسي يستقبل نظيره الإندونيسي في قصر الاتحادية الصحة تعلن إضافة دواء مناعي جديد لعلاج مرضى ”سرطان الكبد” أحمد مكادي: الريف المصري ومستقبل مصر قاما بخلق شراكات بين الاقتصاد الزراعي المصري والاستثمار العربي والأجنبي ”دكان الفرحة” يوفر 38 ألف قطعة ملابس جديدة لرعاية 7000 طالب وطالبة في جامعتي جنوب الوادي والفيوم

روسيا تدرس تقليص أيام العمل إلى 4 أيام أسبوعيا فقط

أعلن نائب رئيس مجلس الدوما، أندريه إساييف، أن الحزب الحاكم فى روسيا، “روسيا الموحدة”، يدعم مقترحا جديدا يطالب بتقليص أيام الدوام الأسبوعى فى البلاد لـ 4 أيام فقط.

ونقلت، اليوم السبت، قناة روسيا اليوم، عن المشرع الروسى البارز قوله، إن إدراج أسبوع عمل أقصر يمنح الموظفين الروس وقتا إضافيا لعوائلهم ومصالحهم الخاصة، دون أن يؤثر ذلك على قيمة دخلهم الشهرى، كما من المتوقع أن يقلص الإجراء فى حال تطبيقه، من نسبة البطالة.

وأضاف إساييف، أن تطبيق جدول العمل الجديد سيتم بشكل تدريجى، حتى يتسنى للشركات والموظفين التأقلم على التغيير، فى حين يبدأ العمل على مشروع القرار مع بداية الشهر القادم.

وفى السياق نفسه، كشف استطلاع للرأى نظم فى شهر يونيو الماضى، أن قرابة نصف السكان (43%) يعارضون المقترح الجديد، إذ يخافون أن يؤثر ذلك على المداخيل الشهرية، بينما أكد إساييف أنه يتوجب الإبقاء على الرواتب الشهرية دون تغيير.

كان مقترح الأربعة أيام قد صدر أول مرة عن رئيس الوزراء الروسى، دميترى مدفيديف، بينما باشر إلى تأييده أكبر مجموعة نقابية فى روسيا، “اتحاد النقابات المهنية المستقلة”، ويجرى تجربة سياسة تقصير أسبوع العمل إلى أربعة أيام فى كل من نيوزيلندا والسويد، وكشفت النتائج الأولية عن أن الموظفين أصبحوا أكثر سعادة وأصحاء بشكل أكبر ولديهم حوافز للعمل بجهد أعلى فضلا عن زيادة إنتاجيتهم.