الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 11:30 صـ 19 جمادى أول 1446 هـ
موقع الصفوة
غلق حضانة دار الرحاب بالغربية وإنهاء عمل المشرفة صاحبة واقعة الاعتداء على أحد الأطفال خلال اجتماع تحالف الأحزاب.. مدحت بركات: لا لتصفية القضية الفلسطينية مدحت بركات يهنئ الرئيس السيسي بعيد ميلاده الـ70 السيسي يلتقي الرئيسة التنزانية على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين الرئيس السيسي يلتقي ولي عهد أبوظبي وزير التعليم: القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير التعليم وبناء الإنسان المصري رئيس الوزراء يلتقي الملحقين العسكريين المرشحين للعمل بالخارج وزير الصحة يبحث تعزيز التعاون الصحي مع السفير الماليزي بالقاهرة وزير التعليم العالي يشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة بنها ومحافظة القليوبية ومستشفى الناس وزيرة التضامن ورئيس اللجنة البارالمبية المصرية يبحثان تعزيز سبل التعاون المشترك وزير الإسكان يستعرض تحديات التنمية العمرانية بمصر وزير الإسكان: طرحنا 8521 قطعة أرض بـ20 مدينة جديدة بنسبة 340 % من المستهدف خلال الربع الأول للعام المالي الحالي

دراسة تحذر : الأرق مرتبط بزيادة خطر الإصابة بفشل القلب

كشفت دراسة أن الأشخاص الذين يعانون من الأرق قد يزيد لديهم خطر الإصابة بأمراض الشريان التاجي وفشل القلب والسكتة الدماغية.

ووفقا للباحثين، فقد وجدت الدراسات الرصدية وجود علاقة بين الأرق، الذي يصيب 30% من عامة السكان وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.

وقالت الدكتورة سوزانا لارسون، الأستاذ فى “معهد كارولينسكا” فى السويد: “لم تتمكن دراسات الرصد هذه من تحديد ما إذا كان الأرق سببًا أم أنها مرتبطة بها فقط”.

وطبق الباحثون في الدراسة العشوائية المندلية، وهي تقنية تستخدم المتغيرات الوراثية المعروفة بأنها مرتبطة بعامل خطر محتمل ، مثل الأرق ، لتقليل التحيز في النتائج. وقالت الدراسة – التي نشرت في دورية الدورة الدموية – إن المشاركين البالغ عددهم 1.3 مليون ممن يعانون من أو لا يعانون من أمراض القلب والسكتة الدماغية تم اختيارهم من أربع مجموعات ومجموعات عامة .

ووجد الباحثون أن المتغيرات الوراثية للأرق ترتبط بارتفاع كبير في احتمالات الإصابة بأمراض الشريان التاجي وفشل القلب والسكتة الدماغية – وخاصة السكتة الدماغية الشريانية الكبيرة ، فمن المهم تحديد السبب الكامن وراء الأرق وعلاجه “.

وأضاف الباحثون : “أن النوم هو السلوك الذي يمكن تغييره من خلال عادات جديدة وإدارة الإجهاد”.