الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 12:11 مـ 19 جمادى أول 1446 هـ
موقع الصفوة
غلق حضانة دار الرحاب بالغربية وإنهاء عمل المشرفة صاحبة واقعة الاعتداء على أحد الأطفال خلال اجتماع تحالف الأحزاب.. مدحت بركات: لا لتصفية القضية الفلسطينية مدحت بركات يهنئ الرئيس السيسي بعيد ميلاده الـ70 السيسي يلتقي الرئيسة التنزانية على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين الرئيس السيسي يلتقي ولي عهد أبوظبي وزير التعليم: القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير التعليم وبناء الإنسان المصري رئيس الوزراء يلتقي الملحقين العسكريين المرشحين للعمل بالخارج وزير الصحة يبحث تعزيز التعاون الصحي مع السفير الماليزي بالقاهرة وزير التعليم العالي يشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة بنها ومحافظة القليوبية ومستشفى الناس وزيرة التضامن ورئيس اللجنة البارالمبية المصرية يبحثان تعزيز سبل التعاون المشترك وزير الإسكان يستعرض تحديات التنمية العمرانية بمصر وزير الإسكان: طرحنا 8521 قطعة أرض بـ20 مدينة جديدة بنسبة 340 % من المستهدف خلال الربع الأول للعام المالي الحالي

علماء البيئة يحذرون: أسماك القيثارة تنقرض في القريب العاجل

حذر العلماء من أن سمك القيثارة المعروف باسم “وحيد القرن للمحيطات” سينقرض دون بذل جهود كبيرة لوقف الصيد غير المشروع، فهى أكثر مجموعة بحرية مهددة بالانقراض في المحيط وتستهدف بسبب زعانفها المرغوب فيها.

ووفقا لما ذكره موقع صحيفة “الاندبندنت” البريطانية، إن مجموعات الحفاظ على البيئة حذرت أن هذه الحيوانات أصبحت على وشك الانقراض، حيث يجتمع قادة العالم في جنيف لحضور اتفاقية التجارة الدولية بالأنواع الحيوانية والنباتية البرية المعرضة للانقراض.

وقال لوك وارويك، مدير حماية الأسماك في جمعية الحفاظ على الحياة البرية: “هذا الاجتماع يمثل على الأرجح فرصتنا الأخيرة لبدء الاحتشاد العالمي اللازم لإنقاذ أسماك القرش قبل أن تضيع إلى الأبد”.

وأضاف: “نحن متحمسون للدعم الذي لم يسبق له مثيل لهذه التدابير، التي إذا تم تبنيها، يمكن أن تدفع الجهود المبذولة للسيطرة على التجارة العالمية في زعانف القرش واللحوم”.

وتعهدت بالفعل أكثر من 60 حكومة بدعم رسمي لهذه المقترحات، حيث إن غالبًا ما يتم تناول اللحوم أو الاتجار بها محليًا، إلى جانب أسماك القرش والأسماك العظمية الأخرى، وهي جزء مهم من سبل العيش الساحلية والأمن الغذائي في البلدان المدارية.

لا يزال الطلب على زعانفهم ولحومهم وزيت الكبد وغيرها من المنتجات يؤدي إلى انخفاض عددها في جميع أنحاء العالم، ويتطلب حفظها الكثير من التدابير، بما في ذلك حماية الأنواع الوطنية وإدارة الموائل والحد من الصيد العرضي والقيود التجارية الدولية.