الأحد 23 فبراير 2025 مـ 08:30 صـ 24 شعبان 1446 هـ
موقع الصفوة
عبد المحسن سلامة يتقدم بأوراق ترشحه لمقعد نقيب الصحفيين خالد البلشي يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين بانتخابات التجديد النصفي بحضور النواب والصحفيين مناقشة دكتوراه بجامعة عين شمس عن تاريخ الأقباط في مصر مصر تدرب الشباب الليبي في الأمن السيبراني ضمن مبادرة صناعة كادر ليبي رئيس شركة TCS ميتلز يؤكد أهمية التيسيرات الجمركية والإدارية ومبدأ صفر جمارك لجذب استثمارات تصنيع السيارات رئيس شركة هاردن لتصنيع خلاطات الخرسانة: مصر شهدت طفرة خلال الخمس سنوات الماضية في مجال الصناعات الهندسية المدير التنفيذي لشركة تايم تكنولوجي للحلول الصناعية يطالب بتوفير حزم دعم حكومية قوية لعمليات أتمتة المصانع نائب رئيس شركة كويك أير للسياحة: ضرورة الإسراع في إصدار اللائحة التنفيذية المنظمة لمنتج الشقق الفندقية لمضاعفة الطاقة الحالية نقابة الصحفيين ترفض استلام طلب ومستندات رسمية من جريدة الطريق مدحت بركات: تصريحات الاحتلال بشأن السعودية عبثية ومصر لن تسمح بالمساس بأمن المملكة سفيرة النرويج بالقاهرة: المعاناة في غزة لا يمكن تخيلها وعلينا تكثيف الجهود الإنسانية.. «صور» ”المستلزمات الطبية” تناقش رسوم الشهر العقاري على وكالات التصدير ومذكرة لرئيس الوزراء لإلغائها

صحيفة: التاريخ يؤكد اليوم على المواقف المضيئة للإمارات في العمل الإنساني

سطرت دولة الإمارات، اسمها بكل فخر واعتزاز بأحرف من نور في التاريخ المعاصر، بعد مواقفها المضيئة في العمل الإنساني.

وتتصدر موقع الصدارة بين دول العالم بسخائها، وباتت نموذجاً للعطاء الإنساني، فكل أزمة يمرّ بها العالم تجد للدولة فيها بصمة عطاء.

وكانت دولة الإمارات، أثبتت للعالم من خلال وقوفها إلى جانب الدول في مواجهة تداعيات جائحة كورونا، وهبّتها لنجدة لبنان في محنته بعد انفجار مرفأ بيروت، أن دولتنا لم تستأثر بخيراتها لأنفسها فقط، ولم تنسَ أشقاءها وإخوانها بل فقراء العالم والمحتاجين للمساعدة.

وأصبحت الدبلوماسية الإنسانية، منهجاً متكاملاً لإعلاء مكانة الإمارات بين دول العالم، وقد ارتكزت على مبادئ وقيم وثوابت سليمة وصلبة مكنت الدولة من أن تحتل الرفعة العالية، وتنال السمعة العالمية الطيبة الكبيرة، وتكون دائماً محل إشادة دولية، فالإمدادات الطبية التي قدمتها الإمارات للدول المتأثرة بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19».

الإمارات وطن الخير ومنبع الإنسانية، بقيادتها الرشيدة وشعبها الطيب الأصيل، وتراثها الحضاري والمجتمعي وموروثها الإنساني. فإغاثة الملهوف وإجابة المستغيث وإعانة المحتاج والسعي في قضاء حوائج الناس، دليل على قوة الإيمان وصدق الإخاء. ومن البديهي أن يسطّر أبناء الإمارات مناقب في تكريس السلام والخير والعطاء، وستكون في يوم من الأيام معالم تدرّس ضمن مناهج العلوم الإنسانية في العالم.