الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 11:41 صـ 19 جمادى أول 1446 هـ
موقع الصفوة
غلق حضانة دار الرحاب بالغربية وإنهاء عمل المشرفة صاحبة واقعة الاعتداء على أحد الأطفال خلال اجتماع تحالف الأحزاب.. مدحت بركات: لا لتصفية القضية الفلسطينية مدحت بركات يهنئ الرئيس السيسي بعيد ميلاده الـ70 السيسي يلتقي الرئيسة التنزانية على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين الرئيس السيسي يلتقي ولي عهد أبوظبي وزير التعليم: القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير التعليم وبناء الإنسان المصري رئيس الوزراء يلتقي الملحقين العسكريين المرشحين للعمل بالخارج وزير الصحة يبحث تعزيز التعاون الصحي مع السفير الماليزي بالقاهرة وزير التعليم العالي يشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة بنها ومحافظة القليوبية ومستشفى الناس وزيرة التضامن ورئيس اللجنة البارالمبية المصرية يبحثان تعزيز سبل التعاون المشترك وزير الإسكان يستعرض تحديات التنمية العمرانية بمصر وزير الإسكان: طرحنا 8521 قطعة أرض بـ20 مدينة جديدة بنسبة 340 % من المستهدف خلال الربع الأول للعام المالي الحالي

حقيقة دخول الشمس في سبات كارثي.. علماء يحذرون

الشمس
الشمس

حذر علماء فلك من ظاهرة فلكية غريبة وهى دخول الشمس فترة "سبات كارثى"، ما يؤدى إلى حجبها ودخولها المرحلة الأدنى للطاقة الشمسية، ما قد يتسبب فى تجمد الطقس ووقوع عدد من الزلازل.

ووفقا لتقرير نشرته "العربية نت" يعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول فى أعمق فترة من "انحسار" أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق، مع اختفاء البقع الشمسية فعليا، وفق صحيفة "ذا صن" البريطانية.

وقال عالم الفلك، تونى فيليبس، إن الحد الأدنى من الطاقة الشمسية حدث بالفعل، وهو عميق أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفا، وهو ما يسمح بأشعة كونية إضافية فى النظام الشمسى"، مضيفا : "تشكل الأشعة الكونية الزائدة خطرا على صحة رواد الفضاء والمسافرين فى الهواء القطبى، وتؤثر على الكيمياء الكهربائية فى الغلاف الجوى العلوى للأرض، وقد تساعد فى إحداث البرق".

ومن جانبهم يخشى علماء ناسا من أن يكون تكراراً لظاهرة "ديلتون مينيمام"، التي حدثت بين 1790 و1830، ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية قوية.

وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاماً، ما أسفر عن تدمير إنتاج الغذاء فى العالم.

وفى 10 إبريل 1815، حدث ثانى أكبر ثوران بركانى خلال 2000 سنة فى جبل "تامبورا" بإندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 71000 شخص على الأقل، وأدى أيضاً إلى ما يسمى عاماً بلا صيف في 1816، عندما هطلت الثلوج في يوليو.

وحتى الآن هذا العام، كانت الشمس "فارغة" مع عدم وجود بقع شمسية 76% من الوقت، وهو معدل تم تجاوزه مرة واحدة فقط في عصر الفضاء في العام الماضي، عندما كانت 77 بالمئة فارغة.

وكشفت دراسة سابقة أن الشمس، رغم أنها أهم مصدر للطاقة من أجل الحياة على الأرض، لكنها "نائمة قليلا" مقارنة بالنجوم الأخرى فى الكون.

وقارن علماء الفلك من معهد ماكس بلانك فى ألمانيا، الشمس بمئات النجوم المشابهة لها، حيث إنه باستخدام بيانات من تلسكوب كيبلر الفضائى التابع لوكالة ناسا، اختار الباحثون النجوم ذات درجة حرارة سطح وعمر ودوران مماثلة للشمس، في مجرة درب التبانة.

وأظهرت النتائج أن الشمس ضعيفة للغاية مقارنة بمعظم النجوم الأخرى بنحو 5 مرات، فيما قال ألكسندر شابيرو، من معهد ماكس بلانك: "فوجئنا كثيرا بأن معظم النجوم الشبيهة بالشمس أكثر نشاطا بكثير من الشمس" وليس من الواضح، بحسب الباحثين، ما إذا كانت الشمس "تمر بفترة هادئة" لمدة 9 آلاف عام أم أنها أقل سطوعا من النجوم المماثلة الأخرى.

اقرأ أيضا:

بعد إعلانه رسميا.. أسعار وأماكن وحدات الإسكان الاجتماعي الـ13