الأحد 23 فبراير 2025 مـ 02:55 مـ 24 شعبان 1446 هـ
موقع الصفوة
عبد المحسن سلامة يتقدم بأوراق ترشحه لمقعد نقيب الصحفيين خالد البلشي يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين بانتخابات التجديد النصفي بحضور النواب والصحفيين مناقشة دكتوراه بجامعة عين شمس عن تاريخ الأقباط في مصر مصر تدرب الشباب الليبي في الأمن السيبراني ضمن مبادرة صناعة كادر ليبي رئيس شركة TCS ميتلز يؤكد أهمية التيسيرات الجمركية والإدارية ومبدأ صفر جمارك لجذب استثمارات تصنيع السيارات رئيس شركة هاردن لتصنيع خلاطات الخرسانة: مصر شهدت طفرة خلال الخمس سنوات الماضية في مجال الصناعات الهندسية المدير التنفيذي لشركة تايم تكنولوجي للحلول الصناعية يطالب بتوفير حزم دعم حكومية قوية لعمليات أتمتة المصانع نائب رئيس شركة كويك أير للسياحة: ضرورة الإسراع في إصدار اللائحة التنفيذية المنظمة لمنتج الشقق الفندقية لمضاعفة الطاقة الحالية نقابة الصحفيين ترفض استلام طلب ومستندات رسمية من جريدة الطريق مدحت بركات: تصريحات الاحتلال بشأن السعودية عبثية ومصر لن تسمح بالمساس بأمن المملكة سفيرة النرويج بالقاهرة: المعاناة في غزة لا يمكن تخيلها وعلينا تكثيف الجهود الإنسانية.. «صور» ”المستلزمات الطبية” تناقش رسوم الشهر العقاري على وكالات التصدير ومذكرة لرئيس الوزراء لإلغائها

محمد فؤاد لـ سامي العدل: معرفناش قيمة وجودك غير لما مشيت

استعاد الفنان محمد فؤاد ذكرياته مع الفنان الراحل سامي العدل بمناسبة اقتراب ذكرى وفاته، وذلك بكلمات مؤثرة ومليئة بالحب، من خلال حسابه الشخصي على موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام".

نشر محمد فؤاد، صورة للفنان الراحل سامي العدل، وعلق: عليها قائلاً :"أستاذي وأخويا الغالي سامي العدل،بجد وحشتني ومعرفناش قيمة وجودك وونسك لينا جميعا غير لما مشيت".

وأضاف محمد فؤاد قائلاً:"عرفتك طول عمري أخ وأستاذ وصاحب وعاشق لكل من حولك، تحب كل الناس بنفس القدر،لم أسمعك يوما تغتاب أحد بسوء،كنت فقط تحكي على مواقف الود والذكريات الجميلة والمضحكة التي تحمل كل السعادة والألفة،وكإنك إبن وأخ لكل إنسان وانسانة في مصر والوطن العربي".

وتابع محمد فؤاد قائلاً:" كم كنت ودود يا سماسم،ومصري جدع حتي النخاع ، كنت نموذج في الجدعنة لآخر يوم في حياتك ، اكتشفتني ممثلاً وقدمتني للسينما بشكل لم أحلم به،جزاك الله كل خير".

واستكمل قائلاً :" لم يفوتك فيلم من أفلامي إلا وكنت تأتي مصطحبًا إبنك وابننا جميعا (أحمد) وحاملًا بوكيه ورد لتقدمه لي وللمشاركين معي في بداية التصوير، لتشد من أزرنا رغم أن هذه الأفلام لم تكن من إنتاجك، ورغم إننا لم نفعل معك شيء نستحق عليه ذلك الكرم".

وأختتم محمد فؤاد قائلاً :" أدعو الله عز وجل أن يجازيك عن كل فعل كريم مايفرح قلبك الآن، وحشتني يا سامي يا جميل المشاعر والإنسانية ياخويا يا غالي، وسامحني وغلاوة (أحمد ) إن كنت قصرت معاك في يوم،في جنة النعيم يا حبيبي، تلميذك محمد فؤاد ".