الجمعة 25 أبريل 2025 مـ 03:07 مـ 26 شوال 1446 هـ
موقع الصفوة
أمة الرحمن المطري: الوقود السام موت بطيء يُباع في الأسواق اليمنية القبائل العربية تحتفي برجل الأعمال محمود خميس في حفل ضخم بجمعية عرابي.. ”فيديو وصور” عضو اتحاد الصناعات: الجبهة الوطنية تفعل دورها الوطني في تمكين الاستثمار من الأرض حتى القرار رحاب غزالة: تحرير سيناء ملحمة خالدة وتجسيد لإرادة الشعب المصري رحاب غزالة: زيارة الرئيس السيسي لجيبوتي تُرسخ التعاون الإفريقي وتُعزز التضامن العربي هاني متولي: منصة مصر العقارية تحفز عمليات تصدير العقار ومضاعفة ضخ التدفقات الأجنبية في السوق وخزانة الدولة رئيس الوزراء يتابع مستجدات تنفيذ مشروع مدينة ”رأس الحكمة” وزير الخارجية والهجرة يستقبل وزير خارجية لبنان أسماء علي تكتب: المرأة اليمنية ودورها الوطني عبر التاريخ سكرتير الوحدة المحلية بطهطا يقود حملات نظافة مكثفة بمحيط الكنائس.. «صور» رحاب غزالة تشارك بقداس عيد القيامة بالكاتدرائية: الوحدة الوطنية حجر أساس في بناء الوطن.. «صور» رئيس الوزراء يتابع مع وزيرة التضامن ملفات عمل الوزارة

جمال عيد.. أداة الإخوان الإرهابية لنشر الفوضى بين المصريين

لا يزال الإرهابي الإخواني جمال عيد يغرد خارج السرب الوطني بذرائع واهية عبر تحريضه على الدولة المصرية وقياداتها السياسية لتحقيق مآرب الإرهابيين في الداخل والخارج من أجل تفتيت النسيج الوطني.

مساعي جمال عيد، كان دافعا للناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لشن هجوم ضاري على الإرهابي جمال عيد، بسبب دعمه للجماعة الإرهابية وترويج ادعاءاتهم بشأن اضطهاد التنظيم في مصر، مدعيا انتماءه لليسار رغم زيف حقيقته.

ويحاول الإرهابي جمال عيد أن يبدو مناضلًا أمام المصريين بتنفيذ خطط الجماعة المتطرفة في مصر، بهدف نشر الفوضى والتخريب في المجتمع.

الإخواني الإرهابي لا يزال يعيش في أوهام ينسجها خياله، تارة من خلال الزعم بتعرضه للتضييق وعدم السماح له بالتعبير عن آرائه الخرفة التي لا تتفق إلا مع توجهات جماعة الشر التي رفضها المصريون في الثورة المجيدة ‎30‏ يونيو.

الحديث المستمر للإرهابي جمال عيد عبر منصات التواصل الاجتماعي، أفقدته مصداقيته أمام الرأي العام، كونه يتحدث عن الشيء ونقيضه، ولا يجد ما يدّعيه سوى الأكاذيب الإخوانية التي تثبت إفلاسه وسعيه لهدم المعبد على رؤوس الجميع.

وأخيرا وليس آخرا، فإن الإخواني الإرهابي أصبح يستحق العقاب والقصاص منه بالقانون، لمحاولاته الدائمة تخريب العقول وزعزعة الثقة بين المواطن والدولة ونشر الفوضى بتعليمات حلفائه الإخوان القابعين في جحورهم بالخارج.