الأحد 23 فبراير 2025 مـ 01:14 صـ 23 شعبان 1446 هـ
موقع الصفوة
عبد المحسن سلامة يتقدم بأوراق ترشحه لمقعد نقيب الصحفيين خالد البلشي يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين بانتخابات التجديد النصفي بحضور النواب والصحفيين مناقشة دكتوراه بجامعة عين شمس عن تاريخ الأقباط في مصر مصر تدرب الشباب الليبي في الأمن السيبراني ضمن مبادرة صناعة كادر ليبي رئيس شركة TCS ميتلز يؤكد أهمية التيسيرات الجمركية والإدارية ومبدأ صفر جمارك لجذب استثمارات تصنيع السيارات رئيس شركة هاردن لتصنيع خلاطات الخرسانة: مصر شهدت طفرة خلال الخمس سنوات الماضية في مجال الصناعات الهندسية المدير التنفيذي لشركة تايم تكنولوجي للحلول الصناعية يطالب بتوفير حزم دعم حكومية قوية لعمليات أتمتة المصانع نائب رئيس شركة كويك أير للسياحة: ضرورة الإسراع في إصدار اللائحة التنفيذية المنظمة لمنتج الشقق الفندقية لمضاعفة الطاقة الحالية نقابة الصحفيين ترفض استلام طلب ومستندات رسمية من جريدة الطريق مدحت بركات: تصريحات الاحتلال بشأن السعودية عبثية ومصر لن تسمح بالمساس بأمن المملكة سفيرة النرويج بالقاهرة: المعاناة في غزة لا يمكن تخيلها وعلينا تكثيف الجهود الإنسانية.. «صور» ”المستلزمات الطبية” تناقش رسوم الشهر العقاري على وكالات التصدير ومذكرة لرئيس الوزراء لإلغائها

محاولة اغتيال ”إيناس الدغيدي: في بيتها.. ما القصة؟

إيناس الدغيدي
إيناس الدغيدي

علقت المخرجة إيناس الدغيدي على ما يقال عن جرأة أفلامها، متحدثة في الوقت نفسه عن محاولة اغتيالها بوضع صورة السادات في الكراج الخاص بها.

روت "الدغيدي": "الناس عايزة أي كلام تتكلم فيه، النقاد مبيشوفوش أفلامي جريئة، وأنا طلعت في الزمن الصعب، وأفلامي وفترة نضجي كانت في الزمن اللي ابتدت مصر تتقفل فيه، كانت مفتوحة جدًا قبلها، ولما الإخوان مسكوا أول حاجة فكرت فيها إني ألاقي مكان آخر ليا، وكنت هروح دبي، واتحطيت على قوائم الاغتيال من جماعة اسمها الوعد منبثقة من جماعة الإخوان".

تابعت: "وكانوا أساتذة في الجامعات، والله يرحمه وائل الابراشي جابلي 40 صفحة عن الجماعة دي، كانوا حاطين رقم واحد حسني مبارك واتنين شيخ الأزهر، وتلاتة أنا، عشان بنشر الفسق والفجور، وكمان وحيد حامد وصفوت الشريف ونجيب ساويرس، ومكنتش حاسة بأي حاجة ساعتها".

وتابعت "الدغيدي"، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "مرة حطولي في الكراج صورة السادات وعليها سلاح وكاتبين عليها المصير، يعني مصيري هيبقى كده، وسألت بتوع الكراج مين اللي حطها، قالولي منعرفش، وجوزي قالي بلغي البوليس، قلت له يمكن واحد أهبل مش عاجبه أفلامي.

واستطرت حديثها، قائلاً: "مرة راجعة بالليل لقيت ملثمين دخلوا ورايا الكراج بموتوسيكل، أنا خوفت ومطلعتش من العربية، بس كان واضح إنه مش هيضربوني بالرصاص كانوا هيضربوني بمطوة، فضلت أضرب كلاكسات عشان اللي في الكراج يصحوا ويشوفوا اللي أنا فيه، وجريوا وكنت خايفة يعملوا حاجة في بنتي".

واصلت: "دخلتها جامعة بره مصر عشان الإخوان، وطول الوقت بيبعتولي، عشان ضد الحجاب، أيام الانتخابات، قلت نحاول نديهم فرصة فعبد المنعم أبو الفتوح كلمني، وعرفني بنفسه، وقالي إحنا مش ضد الفن وبنحب الفنانين والفترة دي قالوا إنه انفصل عنهم، فقلت كان كده وكده يعني عشان داخل انتخابات فعايزني أدعمه، لكن أنا شايفة إن دول مش مصر خالص".