الأحد 23 فبراير 2025 مـ 09:11 صـ 24 شعبان 1446 هـ
موقع الصفوة
عبد المحسن سلامة يتقدم بأوراق ترشحه لمقعد نقيب الصحفيين خالد البلشي يتقدم بأوراق ترشحه على مقعد نقيب الصحفيين بانتخابات التجديد النصفي بحضور النواب والصحفيين مناقشة دكتوراه بجامعة عين شمس عن تاريخ الأقباط في مصر مصر تدرب الشباب الليبي في الأمن السيبراني ضمن مبادرة صناعة كادر ليبي رئيس شركة TCS ميتلز يؤكد أهمية التيسيرات الجمركية والإدارية ومبدأ صفر جمارك لجذب استثمارات تصنيع السيارات رئيس شركة هاردن لتصنيع خلاطات الخرسانة: مصر شهدت طفرة خلال الخمس سنوات الماضية في مجال الصناعات الهندسية المدير التنفيذي لشركة تايم تكنولوجي للحلول الصناعية يطالب بتوفير حزم دعم حكومية قوية لعمليات أتمتة المصانع نائب رئيس شركة كويك أير للسياحة: ضرورة الإسراع في إصدار اللائحة التنفيذية المنظمة لمنتج الشقق الفندقية لمضاعفة الطاقة الحالية نقابة الصحفيين ترفض استلام طلب ومستندات رسمية من جريدة الطريق مدحت بركات: تصريحات الاحتلال بشأن السعودية عبثية ومصر لن تسمح بالمساس بأمن المملكة سفيرة النرويج بالقاهرة: المعاناة في غزة لا يمكن تخيلها وعلينا تكثيف الجهود الإنسانية.. «صور» ”المستلزمات الطبية” تناقش رسوم الشهر العقاري على وكالات التصدير ومذكرة لرئيس الوزراء لإلغائها

استعدادات إسرائيلية لعملية رفح مزاعم لوقف الهدنة

الاحتلال الإسرائيلي
الاحتلال الإسرائيلي

يستعد القادة الإسرائيليون، اليوم الإثنين، لبدء عمليات عسكرية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، والتي نزح إليها غالبية سكان القطاع؛ وذلك بعد ستة أشهر من الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس.

من ناحيتها؛ أفادت قناة القاهرة الإخبارية بإحراز تقدم في المحادثات، بينما نفت حماس أي تطورات في جولة جديدة من محادثات وقف إطلاق النار بالقاهرة، والتي تشارك فيها وفود من قطر والولايات المتحدة وإسرائيل.

بين هناك مصادر مطلعه تؤكدًا أن المفاوضات التي تجري في القاهرة بهدف التوصل لهدنة أحرزت "تقدمًا ملحوظًا"، ومن المتوقع إجراء مزيد من المفاوضات في الأيام القادمة، وفق فرانس 24.

وأشارت المصادر، بأن إسرائيل تريد فرض شروطًا على حماس من أجل القبول بالأمر الواقع، وإلا سيتم اجتياح رفح عسكريًا رغم الضغوط الإقليمية والدولية على تل أبيب، من ناحية أخرى، حماس تريد تنفيذ شروطها من أجل عودة النازحين إلى مناطقهم الأصيلة ورفضًا للتهجير القسري.

في الوقت ذاته؛ يلعب الوسطاء "مصر، قطر، أمريكا"، دورًا بارزًا من أجل الوصول إلى اتفاق التهدئة ووضع هدنة مشروطة لوقف إطلاق النار، وتدفق المساعدات، وتبادل المحتجزين من الجانبين، ومن ثم الحديث عن إعادة الإعمار.