الخميس 21 نوفمبر 2024 مـ 11:54 صـ 19 جمادى أول 1446 هـ
موقع الصفوة
غلق حضانة دار الرحاب بالغربية وإنهاء عمل المشرفة صاحبة واقعة الاعتداء على أحد الأطفال خلال اجتماع تحالف الأحزاب.. مدحت بركات: لا لتصفية القضية الفلسطينية مدحت بركات يهنئ الرئيس السيسي بعيد ميلاده الـ70 السيسي يلتقي الرئيسة التنزانية على هامش أعمال قمة مجموعة العشرين الرئيس السيسي يلتقي ولي عهد أبوظبي وزير التعليم: القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بتطوير التعليم وبناء الإنسان المصري رئيس الوزراء يلتقي الملحقين العسكريين المرشحين للعمل بالخارج وزير الصحة يبحث تعزيز التعاون الصحي مع السفير الماليزي بالقاهرة وزير التعليم العالي يشهد توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة بنها ومحافظة القليوبية ومستشفى الناس وزيرة التضامن ورئيس اللجنة البارالمبية المصرية يبحثان تعزيز سبل التعاون المشترك وزير الإسكان يستعرض تحديات التنمية العمرانية بمصر وزير الإسكان: طرحنا 8521 قطعة أرض بـ20 مدينة جديدة بنسبة 340 % من المستهدف خلال الربع الأول للعام المالي الحالي

من ينقذ رأس توت عنخ أمون تثير أزمة.. زيادة الضغوط على دار “كريستيز” بلندن لوقف البيع

أبرزت الصحف البريطانية الصادرة اليوم التحركات المصرية لوقف إجراءات بيع قطع أثرية وطلب الحصول على المستندات الخاصة بملكية القطعة الأثرية، وقالت صحيفة “تليجراف” البريطانية أن دار “كريستيز” للمزادات يتعرض لضغوط متزايدة لإلغاء عملية بيع رأس تمثال توت عنخ أمون بعدما قالت السلطات المصرية إنه ربما سُرق من معبد الكرنك فى الأقصر.

وكانت دار المزادات قد أشارت إلى أن رأس التمثال تعود لأكثر من 3000 عام.

وتصر دار “كريستيز” على أن عملية البيع تتم بصورة قانونية، وتخطط لبيعه ضمن مقتنيات أخرى فى يوليو المقبل.

وقالت إن رأس التمثال “عرضت على نطاق واسع، وأبلغنا السفارة المصرية كى تكون على علم بعملية البيع”.

لكن المسئولين المصريين طالبوا “كريستيز” بأن تقدم ما يثبت أنه قد نقل من مصر بصورة قانونية.

ويبلغ طول التمثال 28.5 سم و”ينضح بالقوة والصفاء”، وفقًا لقائمة كريستيز.

وأوضحت الصحيفة أن خطة كريستيز لبيع تمثال نصفى كجزء من مجموعة Resandro الخاصة، سيتم بيعها فى مزاد فى يوليو. وتشمل العناصر الأخرى رؤوسًا من الرخام تعود إلى روما القديمة، وتابوت مصرى خشبى مطلى، وتمثال قط مصرى من البرونز. ويأملون فى جمع 4 ملايين جنيه إسترلينى من المزاد، ويصرون على بيعه بطريقة قانونية.

وقالت متحدثة باسم كريستيز: “الأشياء القديمة بطبيعتها لا يمكن تتبعها على مدى آلاف السنين”.